ترددت أنباء عن انقلاب بعض أعضاء الشرف الداعمين، على مجلس إدارة نادي النصر، برئاسة صفوان السويكت.
والسويكت تولى رئاسة نادي النصر، في يوليو 2019، بعد فوزه بانتخابات مجلس الإدارة، ولمدة 4 سنوات قادمة، حتى 2023.
ونجح السويكت، في قيادة النصر، للتتويج بكأس السوبر، يناير 2020، بعد الفوز على التعاون، بالإضافة إلى حسمه العديد من الصفقات المحلية والعالمية الكبرى.
ولكن، أزمات إدارية كبرى، ضربت النصر، وأثرت على نتائج الفريق الأول لكرة القدم، الذي خسر البطولة تلو الأخرى، وبدأ دوري المحترفين 2020-2021، باحتلال المركز "قبل الأخير"، في جدول الترتيب.
* انقلاب شرفي
ووفقًا لتقارير صحفية، يفكر بعض أعضاء الشرف، في الإطاحة بالسويكت ومجلسه، خلال الفترة القادمة.
وأشارت التقارير، إلى وجود محاولات، لإقناع سعود آل سويلم، رئيس النصر السابق، بالعودة إلى منصبه من جديد، بعد رحيل السويكت.
وشددت على أنه في حال فشل محاولات الإطاحة بالسويكت، فإن هذا الأمر لن يؤثر على دعمهم للفريق الأول لكرة القدم.
اقرأ أيضا
فيتوريا يشعل النار.. بـ"تصريحات خطيرة تهدد مستقبله مع النصر"
"استقالة السويكت وعودة آل سويلم".. أول مطالب النصر بعد "كارثة" الاتفاق