تحتفل المملكة العربية السعودية، في هذه الأيام بذكرى غالية على الجميع، وهي بيعة سيدي سمو الأمير محمد بن سلمان، وليًا للعهد.
٣ سنوات منذ بيعة سمو الأمير محمد بن سلمان، شهدت خلالها المملكة، طفرة هائلة في مجال الرياضة، وخاصة كرة القدم.
بن سلمان - حفظه الله ورعاه -، عمل على تحويل قطاع الرياضة، إلى صناعة تجذب الاستثمارات الضخمة، وتحقق دخلًا كبيرًا للدولة.
* الأحداث العالمية
سمو ولي العهد، حرص أيضًا، على استضافة المملكة للأحداث الرياضية العالمية، أبرزها..
- كأس الملك سلمان للشطرنج.
- سباق الأبطال للسيارات.
- ماراثون الرياض الدولي.
- بطولة المملكة للبلوت.
- أعظم بطولة في رويال رامبل.
- فورمولا الدرعية.
- السوبر كلاسيكو
- السوبر الإيطالي
- السوبر الإسباني
* إنجازات المنتخبات
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل من خلال دعم الأمير محمد بن سلمان، للرياضة السعودية، حققت المنتخبات الوطنية إنجازات كبرى.
بدأت إنجازات المنتخبات الوطنية، بتأهل الأخضر إلى مونديال روسيا ٢٠١٨، وصولًا إلى صعود فريق تحت ٢٣ سنة، إلى أولمبياد طوكيو.
* طفرة هائلة
أما على مستوى الأندية، خصص سمو ولي العهد، ميزانية تخطت ٢.٥ مليار ريال، لدعم فرق دوري المحترفين والدرجة الأولى.
هذا الدعم الضخم، ساهم في إغلاق العديد من القضايا الخارجية والديون ضد الأندية، بالإضافة إلى التعاقد مع نجوم عالميين.
ونتاج ضم هؤلاء النجوم العالميين، عادت المملكة للسيطرة على عرش القارة من جديد، من خلال تتويج الهلال، بلقب دوري أبطال آسيا، في الوقت الذي هيمن فيه النصر محليًا.
* مستقبل مبهر
المستقبل لا يزال يحمل المزيد، من خلال الرؤية العظيمة لسيدي ولي العهد، للقطاع الرياضي، وخصخصة الأندية، والذي ينتظر أن يكون من نتاجها..
١- تتويج النصر بأول لقب في دوري أبطال آسيا، والصعود العالمي الثاني.
٢- بناء قرية الهلال، الذي تحدث عنها سامي الجابر، والتي تنافس منشآت برشلونة وريال مدريد.
