أثارت الدكتورة لمياء عبد المحسن الجدل بين مشجعي نادي النصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عقب إعلان رغبتها في الترشح لرئاسة نادي النصر.
وكانت هيئة الرياضة قد قررت فتح باب الترشح لرئاسة وعضوية نادي النصر لفترة ثالثة، بعد أن انتهت الفترة الأولى والثانية دون أن يتقدم أي شخص.
وكتبت الدكتورة لمياء، عبر حسابها الشخصي على تويتر:بما أن نادي النصر لم يتقدم لرئاسته أحد، وإشارة لأني امرأة المهام الصعبة وعندي ماجستير في إدارة الأنظمة والجودة، وتوافق مع السياسة العليا في تمكين المرأة وبما أن عندي إجازة شهر وما أقدر أجلس فاضية وثلاث أرباع متابعيني الرجال من مشجعيه، فإني أعرض رغبتي بالترشح لرئاسة النادي".
وتعرضت الدكتورة لمياء لسيل من الهجوم من قبل جماهير نادي النصر عبر حسابها الشخصي بعدما أعلنت رغبتها في الترشح لرئاسة النادي، فيما أبدت بعض النساء رضاها التام عن المبادرة وقدموا الدعم لها.
وبعد سيل من الهجوم، نفت الدكتورة لمياء ذلك الأمر، مؤكدة أنها كانت مجرد مزحة، حيث كتبت:"وختاما المناصب تكليف قبل أن تكون تشريف".
وأضافت:"لم اترشح أصلا، ومن مزحة وصلتني طلبات توظيف الرجال كلهم يبون يصيرون نواب،والنساء أقل تواضعا في الطلبات".
وأكملت:"ولا حتى أحد قال بيعرض سيرته للمفاضلة الإدارة والقيادة فكر ونظام ومنهجية تدرس وتعلم في الجامعات ماهو لأنك تنتقد فريق تقدر تكون رئيس".
اقرأ أيضا
صورة| الدويش: النصر ليس فقط بدون مرشحين بل بدون ناخبين
نشرة الانتخابات| جماهير النصر تطالب بعودة السويلم وصفقة مدوية للأهلي
التعليقات السابقة